البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ٍأشرف سعيد
....واحد المرا حاملة تافقات مع راجلها إيلا ولدو بنت يسميوها مبروكة وإيلا ولدوا ولد
Jone Farid
مرة واحد صعيدى زار الاهرمات قال يابوى دى كلها حتة جبنة نستون.
Abd Allah Ali
.... فية واحد كل مايجي ينام يقول لزوجتة اذا مت لاتزوجين الا ولد عمي (علي)وكل يوم اذا
Samah Omar
مرة واحد غبي نط من فوق سـ.ـور المدرسه علشان عايز يدرس في الخارج
Samah Omar
....مرة تلات مجانين قرروا يهربوا من المستشفىحطوا خطة عشان يقتلوا الحارس نزلوا يقتلو
هدي فوزي
عجوز نبت لها ثالول في راس خشمها ...... فرحت ؟ حسبته حبة شباب
محمد هلال
واحد بيقول لصاحبه هوانا لما ابوس اختك نبقى نسايب قاله لأ نبقى خالصين .
Abd Allah Ali
فيه واحد قروي زور فلوس واكتشفوه ....لانه مزور ورقه 600
Go On
....حماروحشي و حمار عادي كانوا بيتسابقوا اول ما بدء السباق الحمار الوحشي جري والعادي
kong
.... ‏مرة واحد ذكري راح يعزي ، وبالعزاء أتاثر كثير هو طالع سأل أخو الميت : ما في أمل
kong
حرامي نجح وأبنه قال أبوه إيه رايك في هديتك سيارة الجيران




أخبار عشوائية
هندية تطلب الموت الرحيم لعجزها عن تحمل تكلفة العلاج هندية تطلب الموت الرحيم لعجزها عن تحمل تكلفة العلاج
  
1
  

شارب الداعية "سلمان العودة" يثير ضجة بعد اتهامات له بسببه شارب الداعية
  
  

دراسة : الذهب وصل إلي اﻷرض محمول علي النيازك  دراسة : الذهب وصل إلي اﻷرض محمول علي النيازك
  
2
  
1

سريلانكا تجري أول تعداد للفيلة سريلانكا تجري أول تعداد للفيلة
  
1
  
1

في المستقبل القريب الهواتف الذكية ستغنيك عن مفاتيح السيارة في المستقبل القريب الهواتف الذكية ستغنيك عن مفاتيح السيارة
1
  
1
  

شاب أمريكي نازي يطلق النار علي مجموعة من السود داخل كنيسة شاب أمريكي نازي يطلق النار علي مجموعة من السود داخل كنيسة
  
  

أردني يتلقى فاتورة كهرباء بـ73 ألف دولار أردني يتلقى فاتورة كهرباء بـ73 ألف دولار
1
  
  
0

الصاعق الكهربائي لعبة العيد في القاهرة  الصاعق الكهربائي لعبة العيد في القاهرة
  
1
  
1

عقوبة قاسية في الكويت على مَن يستخدم الهاتف أثناء القيادة عقوبة قاسية في الكويت على مَن يستخدم الهاتف أثناء القيادة
  
  

الجيش اﻷمريكي يستعين بـ"أسود البحر" والدلافين لمواجهة نظيرتها بالجيش الروسي الجيش اﻷمريكي يستعين بـ
1
  
1
  

صحفية من "سي إن إن" تعضّ أطباء عراقيين في السفارة الأمريكية ببغداد صحفية من
1
  
1
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة