البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ٍSoha Khaled
....مره واحد صعيدي سافر امريكا كان معاه 5000 دولار كل ميجي يحجز في فندق يلايه مليان ..
Ahmed Shrief
....
معتز الهواري
ما هو اعراب صرصار مرفوع علي حيطة مضروب بالجزم.
ٍSoha Khaled
....مره واحد صعيدي سافر امريكا كان معاه 5000 دولار كل ميجي يحجز في فندق يلايه مليان ..
Go On
مرة خروف مراتة خانتة وقف تاكسى وقالة السلخانة ياسطى
هدي فوزي
....اثنين ساكنين في خيمة وراقدين على ظهورهم بالليل ناظر الأول للسما وقال للثاني وش
Abd Allah Ali
فـيــه عـجـوز كـحــت ... طـاح لـسـانـهـا
Abd Allah Ali
مرة واحد قروي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية
tarik
gggggggggggggggggggggggg
Ali Foda
....اذا رأيت رجلا يفتح باب السيارة لزوجته فاعلم ان احدهما جديد المرأة أو السيارة ................. جورج
Mostufa Mansuor
....ﻭﺍﺣﺪ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻧﺴﺮﻗﺖ.. ﺛﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻟﻘﺎﻫﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻣﻐﺴﻮﻟﺔ.




أخبار عشوائية
تعرف علي أفضل الطرق إلي تصغر حجم المعدة بدون أدوية أو جراحة تعرف علي أفضل الطرق إلي تصغر حجم المعدة بدون أدوية أو جراحة
1
  
1
  

ألمانيا : مزاد علنى لبيع ملابس أول كلاب صعدت إلى الفضاء ألمانيا : مزاد علنى لبيع ملابس أول كلاب صعدت إلى الفضاء
1
  
2
  

تعرف علي أقوي حيوان علي وجه الأرض تعرف علي أقوي حيوان علي وجه الأرض
  
  

أخ أوباما يهنئ ترامب وينتقد أخيه بحدة أخ أوباما يهنئ ترامب وينتقد أخيه بحدة
  
  

أمريكية تفشل في السباحة من كوبا إلى ولاية فلوريدا  أمريكية تفشل في السباحة من كوبا إلى ولاية فلوريدا
  
  

خبراء : القذافي أنفق 3.5 مليار دولار على استئجار المرتزقة خبراء : القذافي أنفق 3.5 مليار دولار على استئجار المرتزقة
2
  
1
  

بريطاني ثري يسرق عشرات السترات الجلدية بريطاني ثري يسرق عشرات السترات الجلدية
  
1
  
1

بيع حمامة في مزاد عبر اﻷنترنت بما يزيد عن ربع مليون دولار   بيع حمامة في مزاد عبر اﻷنترنت بما يزيد عن ربع مليون دولار
  
2
  
1

أستخدام الرسائل النصية أكثر من المكالمات الهاتفية دليل علي ضعف الشخصية أستخدام الرسائل النصية أكثر من المكالمات الهاتفية دليل علي ضعف الشخصية
  
  

موضة إنجاب الأبناء فى أمريكا تصل إلي الفنان أحمد حلمي وزوجته موضة إنجاب الأبناء فى أمريكا تصل إلي الفنان أحمد حلمي وزوجته
  
  

دراسة : تناول الحامل للكافيين يؤثرعلي مخ الجنين ووزنه دراسة : تناول الحامل للكافيين يؤثرعلي مخ الجنين ووزنه
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...