البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
.... فيه واحد راح للشيخ يفسر له حلم وقال : انا حلمت اني لابس بدلة لونها بني فاتح وجالس
Abd Allah Ali
.... قروي راح للطبيب... بعد ما كشف عليه قال له: لازم تحلل الدم والبول...... قال القروي
معتز الهواري
....واحد صعيدي روح لمراته لقاها مطبختش زعل ونام راحت تصالحه قالت له اعملك مساج قالها
Ahmed Shrief
....واحد محشش الظابط وقفو قالو انت شغال ايه قالو بالنهار مع خالي وبليل بدور علي شغل
Maha Salem
....مرة واحدة ماشية في الشارع وفيه واحد ماشي وراها فبيقول اكيد الحلوة وراها مشوار
Mohamed Helmey
....مرة واحد ذكي بعت الى أمه كيلو شيكولاته فاتصلت عليه وقالتله الصابون اللي بعته بيوسخ
Samah Omar
في سكر وشاي قال الشاي يا حلو قال السكر يامذوبني
newman
في فريق كره قدم للنمل كان معهم صرصور ليش؟ لاعب اجنبي
Ali Foda
هكذا قال أينشتاين .......... هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان
Go On
....مره حشاشين كانو قاعدين في خيمه...بس مكانش معاهم حاجه يولعو بيها فبعتو واحد منهم
ٍSoha Khaled
.... واحد قال لأبوه بابا عاوز أكمل دراستي بره قال وايه المشكلة، قول لأمك تفرشلك في




أخبار عشوائية
رجل أسترالي ينقذ مليوني طفل بتبرعه بدمه رجل أسترالي ينقذ مليوني طفل بتبرعه بدمه
1
  
1
  

شريحة اتصالات أنحف بنسبة %30 من تطوير شركة ألمانية  شريحة اتصالات أنحف بنسبة %30 من تطوير شركة ألمانية
  
1
  
2

إسرائيل : رفض قبول "دم" متبرع به من نائبة بالبرلمان ﻷنها سوداء  إسرائيل : رفض قبول
  
  

شركة إسبانية تزود اﻷرصفة بالواي فاي شركة إسبانية تزود اﻷرصفة بالواي فاي
  
  

رياح شديدة تسقط جزء من مئذنة مسجد آثري بمصر رياح شديدة تسقط جزء من مئذنة مسجد آثري بمصر
5
  
4
  
2

كلب صغير مجهول النسب يفوز بجائزة أقبح كلب في العالم كلب صغير مجهول النسب يفوز بجائزة أقبح كلب في العالم
  
1
  

العثور علي أقدم مخطوطة للقرآن الكريم داخل جامعة بريطانية العثور علي أقدم مخطوطة للقرآن الكريم داخل جامعة بريطانية
  
  

السعودية : سقوط عسكري من مروحية أثناء أحتفالية عالمية السعودية : سقوط عسكري من مروحية أثناء أحتفالية عالمية
  
1
  
1

الترخيص في تونس لأول جمعية للمثليين يثير حالة من الغضب الترخيص في تونس لأول جمعية للمثليين يثير حالة من الغضب
  
1
  

ثوار سوريا يوزعوا فيديو جديد لعملية قتل القذافي ويتوعدوا بشار بمصير مشابه ثوار سوريا يوزعوا فيديو جديد لعملية قتل القذافي ويتوعدوا بشار بمصير مشابه
  
  

تعرض سفينة علي متنها آلاف الركاب لحادث غريب في مثلث برمودا تعرض سفينة علي متنها آلاف الركاب لحادث غريب في مثلث برمودا
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...